رئيس التحرير
قرر المجلس التنفيذى لديوان عام محافظة السويس بالاجماع إطلاق اسم المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية الذى سيترك منصبه رسميا اليوم بعد إعلان اسم رئيس الجمهورية الجديد على المدينة السكنية الجديدة التابعة لجهاز التعمير والذى تبلغ 47 عمارة سكنية وبداخلها 1147 وحدة سيتم تسليمها لشباب المتزوجين.
كان محافظ السويس اللواء العربي السروي اقترح على المجلس التنفيذى الذى عقد صباح اليوم بالديوان العام أطلاق اسم المستشار عدلي على مدينة سكنية تقديرا على جهوده الكبيرة والمحترمة فى الفترة الانتقالية كما اطلق اسم الملك عبد الله ملك السعودية والشيخ خليفة رئيس الامارات.
افتتحت سيدة ناد صحى بمنطقة المعادى، لكنه لم يأت بالأهداف المرجوة منه، فقررت تحويله إلى مكان للدعارة وممارسة الرذيلة، واستقطبت الساقطات والمطلقات لعرضهن على راغبى المتعة الحرام مقابل المال، وسرعان ما توافد عليها عشرات الرجال، ونجحت المرأة اللعوب فى جمع آلاف الجنيهات فى شهور معدودة.
وتسربت أنباء عن وكر الدعارة، لمباحث مكافحة الآداب، فتم مداهمة مكان وجودها، والقبض عليها برفقة سيدة أخرى تدير معها المكان، واثنين من الشباب، بالإضافة إلى الساقطات وراغبى المتعة.
وبدأت تفاصيل الواقعة بورود معلومات للمقدم أحمد حشاد رئيس قسم التحريات مباحث الآداب بالقاهرة، مفادها وجود شقة للدعارة بمنطقة المعادى، وتوصلت تحريات اللواء ذكى زمزم، مدير الإدارة العامة لمباحث مكافحة الآداب لصحة المعلومات الواردة.
وأعدت حملة أمنية مكبرة قادها العميد وائل جبريل والعقيد عماد العوضى والعقيد طارق شعلان، واقتحم المكان وألقى القبض على صاحبة النادى الصحى “سحر.م” 30 سنة، وبرفقتها مساعدوها “شيماء.ع” 20 سنة، و”رامى.م” 28 سنة، و”وسيم.س” 30 سنة، وعدداً من الساقطات والزبائن، وعثر بالمكان على منشطات جنسية وأقراص منع الحمل ومواد مخدرة وخمور.
ودلت التحريات والتحقيقات، أن المتهمة الأولى أنشأت ناديا صحيا إلا أنه لم يحقق لها عائدا ماديا كبيرا، فحولته لوكر للدعارة حيث كانت تستقطب الساقطات والمطلقات لعرضهن على راغبى المتعة الحرام مقابل المال.
وكشفت التحريات، أن النادى الصحى تحول لوكر للرذيلة وممارسة الجنس تحت اسم النادى، واستقبل عشرات الزبائن يوميا، حيث وصلت تذكرة الدخول للمكان إلى ألف جنيه، واستطاعت المتهمة جمع آلاف الجنيهات فى عدة شهور، حتى سقطت فى قبضة ضباط مباحث الآداب.
فجّر عقيد أمن الدولة السابق عمر عفيفي مفاجأة عن الإجراءات التي أعلنت عنها وزارة الداخلية بفرض الرقابة اللازمة على مواقع شبكة المعلومات الدولية، ومواقع التواصل الاجتماعي، لضمان عدم استخدامها فيما وصفتها بالأغراض الإرهابية .
وقال عفيفي : “علي مسئوليتي الشخصية ـ الداخلية والمخابرات العامة والحربية مجتمعين لا يستطيعون مراقبة “فيس بوك” أو “تويتر” أو التليفونات وكل ما يعلنوه “تهجيص”، للتخويف والحرب النفسية” .
وأصاف عفيفي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” : “ما تعلنه وزارة الداخلية هو لمجرد التخويف فقط، وللعلم لا تملك وزارة الداخلية ولا المخابرات العامة ولا المخابرات الحربية مجتمعين القدرات الفنية ولا القدرات المالية ولا القدرات البشرية علي مراقبة نصف مليون حساب الكتروني أو نصف مليون تليفون ارضي أو محمول” .
وتابع : “المعروف علميا انه من الممكن وضع بعض الأرقام الأرضية تحت المراقبة عن طريق السنترال الرئيسي وهو أمر سهل ويتم بتوصيل الخط المراد مراقبته بجهاز تسجيل يعمل أتوماتيكيا بمجرد استخدام الخط للحرارة وهو جهاز تسجيل متوفر في محلات العتبة وشارع عبد العزيز ـ كذلك تستطيع شركات المحمول وضع بعض الأرقام تحت المراقبة عن طريق الشركة نفسها” .
واستكمل : “الحقيقة الثابتة أن وزارة الداخلية لا تملك سوي ٣ أجهزة للمراقبة الأول في جهاز امن الدولة بمدينة نصر والثاني بشارع احمد حشمت بالزمالك والثالث في مبني لاظوغلي والثلاث أجهزة مجتمعين لا يستطيعوا مراقبة ٢٠ ألف خط، لكن الصعوبة التي تشبه الاستحالة هو قدرة وزارة الداخلية والمخابرات علي تفريغ الشرائط والاستماع لها وتحليلها لان كل ٣ تليفونات تحتاج لشخص يستمع للتسجيلات يوميا وهو أمر مستحيل”، مؤكدًا أن ما أعلنه مدير العلاقات العامة بوضع كلمة معينة لبدء التسجيل فهو تخريف ما بعده تخريف من قبيل الحرب النفسية .
وأضاف عقيد أمن الدولة السابق : “يبدو أن أغبياء الداخلية لم يتعلموا الدرس من ٢٥ يناير وما يفعلونه بغباوتهم سيضرهم أكثر مما ينفعهم ويزيد الثوار شراسة ويمحو كلمة سلمية من سجلات الثوار، فهل لدي الداخلية أماكن فاضية في السجون ل ٣٠ مليون شاب ؟؟، هل لدي الداخلية والسيسي مكان في السجون ل ٣٠ مليون فقير مستبيع ؟؟، الثورة مستمرة وستستمر وما يحدث من غباء الداخلية يساعد في تشريس الشعب والثوار وهو أمر خطير لكنهم لا يفهمون ولم يتعلمون، ويبدو أن بداية السيسي سوده طين علي دماغة ودماغ من يدافع عنه” .
وأنهى عفيفي بيانه قائلًا “انتظروا الفيديو القادم قريبا جدا وسنشرح فيه كيفية تفادي عمليات المراقبة وهي حكاية بسيطة جدا لا تحتاج أي شيء سوي شوية تهريج مع أجهزة الداخلية وتدويخهم السبع دوخات” .
أكدت مصادر، أن العاصمة القطرية الدوحة، استقبلت منذ ساعات خطيب أزهرى مصرى، يدعى سيد فراج، كان يعمل خطيبا منذ 15 عاما بدولة الكويت، وصدر بحقه قرار ترحيل أمس، بعد تهجمه من على منبر مسجده بمحافظة الفروانية، على النظام المصرى والانتخابات والمشير عبد الفتاح السيسى، وتشكيكه بنزاهتها، فيما حرر المصلون محضر شرطة جماعى ضده.
وأضاف المصدر، لـ”اليوم السابع”، أن قطر استقبلت الإمام المصرى المطرود بضِعف راتبه فى الكويت، بعد انتقاله إلى صف المعارضة الإخوانية، واستقبلته استقبالا حافلا.
وفى سياق آخر، أوقفت مديرية أوقاف القاهرة، أمامى مسجدى الصفا والمروة والخازن، بالزاوية لتورطهما فى استخدام المنبر الدعوى لأغراض سياسية، وصلت لتوصيف الناخبات بأوصاف لا تليق، وتجرى تحقيقات معهما.
وكانت الكويت، قد أبعدت أمس الأحد، داعية مصرى تناول خلال خطبته فى صلاة الجمعة الماضية، انتخابات الرئاسة، وقال إنه جرى تزويرها، وغادر الداعية إلى الدوحة، فى حين غادرت زوجته وأبناؤه إلى القاهرة، بينما سمح لابنه الأكبر، بالبقاء لإتمام الامتحانات.
وكان وليد الشعيب، الوكيل المساعد لشئون المساجد فى وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية الكويتية، قال فى تصريحات صحفية، الجمعة الماضية، إن الوزارة أوقفت إمام وخطيب جامع مصرى عن العمل، وستنهى خدماته وتبعده من الكويت لمخالفته ميثاق المسجد.
ويُلزم ميثاق المسجد الكويتى، الخطباء بعدم التطرق إلى القضايا السياسية، والالتزام بنص الخطبة المرسلة من الأوقاف، وتسجل جميع الخطب للتأكد من التزام الخطباء.
أنهى عامل حياة والده رميا بالرصاص عندما أطلق عليه النار من فرد خرطوش أسقطه قتيلا، وحاول الشروع فى قتل والدته بسبب خلافات عائلية بمنطقة عزبة الهجانة بمدينة نصر، وتم القبض على المتهم وإحالته إلى النيابة.
وكشفت تحقيقات النيابة التى باشرها أحمد عبد الجليل وكيل أول نيابة مدينة نصر الذى انتقل لمكان الحادث لمناظرة الجثة، أن المتهم تشاجر مع والده المجنى عليه بسبب رفضه بيت المنزل الذى يسكنون فيه، مما أدى إلى إخراج المتهم فرد خرطوش وأطلق منه عيارا ناريا استقر فى صدر المجنى عليه لفظ على إثرها أنفاسه الأخيرة، لتأمر النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق.
نشبت، منذ قليل، مشاجرة عنيفة بين عائلتى “الهلايل” و”الكلاحين” بمركز البياضية جنوب مدينة الأقصر.
وتلقى اللواء مصطفى بكر مساعد وزير الداخلية مدير أمن الأقصر، إخطارًا من اللواء عصام الحملى مدير إدارة البحث الجنائى بالمديرية يفيد باندلاع مشاجرة كبيرة بين عائلتى “الهلايل” و”الكلاحين” بمركز البياضية بالأقصر، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحدث، للسيطرة على الموقف.
في مفاجأة كبرى ، وبعد شهور من الجدل حول الواقعة ، أبدى المخرج الشهير خالد يوسف تفهمه للنقد الذي وجه إلى الأفلام التي قام بتصويرها لمشاهد “ثورة 30 يونيو”
معترفا بأنه استخدم تقنيات مشروعة في إبراز كثافة المشهد ربما بصورة مبالغ فيها نسبيا
وأضاف يوسف ـ وفق ناقد سينمائي معروف رفض ذكر اسمه ـ أن هناك مبالغات في الأعداد التي ظهرت في المشاهد المصورة ، وأنه كانت هناك رغبة سياسية قوية في إظهار الحشود التي تحتج على حكم محمد مرسي بشكل مضخم لأن قلقنا ـ حسب قوله ـ كان كبيرا من فشل يوم الاحتجاج وأن نتائج فشله ستكون خطيرة على كل قوى الثورة وعلى الدولة وأجهزتها
ورفض خالد يوسف ـ وفق المصدر نفسه ـ اعتبار تلك الأفلام مزورة ، مشيرا إلى أن ما استخدمه من أدوات فنية لإظهار الحشود بشكل مبالغ فيه هو عمل فني مشروع
واعترف يوسف بأن الحديث عن خروج ثلاثين مليون مواطن في ذلك اليوم كان مبالغة صعب استيعابها وصعب إقناع الناس ، خاصة خارج مصر ، بصحتها ، وأبدى يوسف تقديره للمرشح الرئاسي حمدين صباحي غير أنه أكد أنه غير نادم على انحيازه إلى المشير عبد الفتاح السيسي بوصفه رجل المرحلة ، حسب قوله.
وشدد البيان على، مواجهة الاستبداد والقمع، والعمل لتجديد روح وقوة ثورة يناير المباركة التي تعد عملا مفصليا، ونقطة تحول كبرى في تاريخنا المعاصر
وقال البيان «تُجمع قوى الثورة والوطن في مصر اليوم على أن ما يجري في ربوع الوطن إنما هو استعادة بائسة وقبيحة لمنظومة نظام مبارك بما قامت عليه من الاستبداد والفساد، وبأبشع صورة ممكنة من بروز الدولة البوليسية القمعية، وبما يطال الجميع ولا يستثني إلا ما سار في ركاب المنظومة الانقلابية، وهلل لعمليات التشويه والإقصاء والاستئصال، ونشر الفوضى والكراهية والانقسام، الأمر الذي يهدد الأمن القومي المصري، بل يمثل تحديا كبيرا لأساس الوطن ومستقبله، ولا يمكن إلا مواجهته ومقاومته».
وأضاف إن «هذا الاصطفاف ضرورة وطنية وواجب الوقت، وشرف يجب أن يقوم له وعليه وبه كل مصري وطني مخلص لهذا البلد، وهدف لن نتوانى عن نصرته وتحقيقه على أرض الواقع».
وتابع البيان، أن الدعوة لهذا الاصطفاف تأتي «في إطار شديد الوضوح من الشفافية الكاملة لا السرية ولا الخفاء، فمواقفنا الوطنية كانت وستبقى معلنة بكل وضوح وبلا أدنى التباس، نعلنها دائما في كل ما نملك من وسائل إعلام وإعلان، وبكل ما نملك من أدوات اتصال وتواصل مع الشعب وقواه».
وأكد أن هذا الحراك يأتي أيضا إطار السلمية «مبدأ ورؤية وأداء؛ سلمية لا عنف فيها؛ إيمانا بأن في أشكال الاحتجاج السلمية سعة للتعامل مع منظومة الاستبداد، ومواجهة كل محاولات الإحباط والمحاصرة والالتفاف على ثورة يناير وقواها ومكتسباتها».
وتابع البيان أن «الاصطفاف الثوري الوطني أصبح ضرورة لتقوية صف القوى الثورية السياسية والمجتمعية حتى تبلغ أهدافها وتمكن لأدواتها في التغيير، خاصة أنها قد استُهدفت جميعا ومن دون استثناء من قبل النظام القمعي، هذا الاصطفاف ضرورة كذلك من أجل استرداد مسار الديمقراطية والإرادة الشعبية الحقيقية وتحريك الطاقات لمواجهة شبكات الاستبداد ومؤسسات الفساد».
وطالب الموقعون على البيان –وهم السفير إبراهيم يسري، والدكتور سيف الدين عبد الفتاح، والشاعر عبدالرحمن يوسف- كافة القوى أن تقوم بكل ما من شأنه أن يحقق هذا الاصطفاف الواجب والتنسيق اللازم، والمقاومة المفروضة.
واقترح الموقعون، على قوى يناير والقوى الوطنية المخلصة تشييد منصة انطلاق الاصطفاف الوطني، عبر الآليات التالية:
-تأسيس أمانة وطنية للحوار والتنسيق؛ تعمل على التواصل بين القوى الوطنية والثورية والمجتمعية، يتم فيها تمثيل كافة التيارات والشخصيات المستقلة.
–تأسيس هيئة للقيام بصياغة «مشروع ميثاق شرف وطني وأخلاقي»؛ لضبط العلاقات فيما بين القوى الوطنية وبعضها البعض، وكذلك في علاقاتها وخطاباتها مع عموم الشعب المصري العظيم.
–قيام (مجموعة صياغة مشروع إعلان مبادئ جامع ) يكون محل اتفاق جميع القوى السياسية والثورية الوطنية، ويقوم على دراسة وافية لكافة البيانات وإعلانات المبادئ التي صدرت عن مختلف القوى، والوقوف على مساحات الاتفاق في إطار حوار ممتد ومتجدد بين هذه القوى.
–أن يتم كل ذلك في إطار مبدأٍ أساسي هو (ضرورة العمل الجاد على استعادة شبكتي العلاقات والتواصل)؛ بين قوى الثورة وبعضها البعض، وفيما بينها جميعا وبين قطاعات الشعب المخلصة لثورتها والواثقة في انتصارها في نهاية المطاف.
يشار إلى أن هذا البيان يأتي بعد عدة أيام من إعلان مماثل صدر في بروكسل الداعي لإسقاط ما أسمته بـ«الانقلاب» واستعادة ثورة 25 يناير، ودعت إلى مواصلة الحشد لمقاطعة الانتخابات الرئاسية المقبلة، والذي أيدته تيارات لسياسية و شبابية
قال اللواء خليفة حفتر، القائد السابق للقوات البرية في الجيش الليبي، وقائد «معركة الكرامة»، إنه لم يتلق أي دعم من مصر أو جهات خارجية، متمنيا لقاء المشير عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع السابق، المرشح الرئاسي، باعتباره رجلا عسكريا ذا كفاءة عالية، وسيقود مصر إلى الاستقرار.
وأضاف «حفتر»، في مداخلة هاتفية مع برنامج «الحدث المصري» على قناة «الحدث»، الأربعاء، أن «عملية الكرامة» التي تشنها قوات عسكرية موالية له تهدف إلى تطهير ليبيا من «المتطرفين، وجماعة الإخوان المسلمين».
وأشار إلى أن الإخوان المسلمين في ليبيا شكلوا جماعات كبيرة جدا من الإسلاميين المتطرفين، ومنحوهم جوازات سفر ليبية، لافتاً إلى أن مصر كثيراً ما شكت من هذا الوضع.
وأكد أن هذه المجموعات كانت تشكل خطرا كبيرا جدا، وأنه عندما انفجرت هذه القضية في مصر، «تفتحت عيون الليبيين، وعرفوا حقيقة الإخوان المسلمين».
وأكد قائد القوات البرية السابق بليبيا، اللواء خليفة حفتر، رفضه الحوار مع الإسلاميين، واعتماده فقط على استراتيجية المواجهة التى اعتبرها «الحل للأزمة الراهنة»، وذلك في حوار عبر الهاتف مع صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، نشرته الأربعاء.
وقال «حفتر» إنه «لن يتحاور مع الإرهابيين لأنهم مسلحون، وإن عمليته لا تدافع فقط عن ليبيا ولكن عن العالم كله، لأن القتلة ينتقلون من مكان إلى آخر»، على حد تعبيره .
وأضاف أنه خطط لمعركة «الكرامة» قبل شهر من الآن، لكن التواصل مع الضباط السابقين فى الجيش الليبى حدث قبل عام ونصف، مؤكدا استمرار مواجهته للمسلحين الإسلاميين فى معارك عدة ستستغرق بعض الوقت، وقال إنها «مهمة ليست صعبة».
وأوضح أن سبب تخطيطه للعملية بعد أن «رأى الناس يُذبحون فى الشوارع، سواء جنود أو ضباط الجيش والشرطة والجميع»، مشددا على أنه «لا يتلقى أى دعم أجنبى على الإطلاق»، ونفى اتصاله بحكومة الولايات المتحدة.
وحول سعيه عن البحث عن دور قيادى فى الحكومة الليبية فى المستقبل، قال «حفتر» إن ذلك ليس الأهم الآن، والمهم هو أمن المواطنين وحمايتهم.